"يعتبر التعرّف على اللهجات تقنية بالغة الأهمية، قادرة على دعم مجموعة من التطبيقات اللغوية للذكاء الاصطناعي، من خلال تعزيز إمكانية التعرّف على لهجة المستخدم. فعلى سبيل المثال، يمكن للترجمة الآلية أو روبوتات المحادثة الذكية التي تتعرف على اللهجة تحديد ما إذا كانت كلمة ’ماشي‘ تعني ’حسناً‘ في القاهرة وبيروت أو ’لا‘ في صنعاء. وتزداد دقة النظام عموماً مع ازدياد طول الجملة المُدخَلة، حيث يمكن أن تنتمي العديد من الكلمات والعبارات القصيرة إلى لهجات مختلفة".