The People
عن الفنانين
تبتكر فرح القاسمي مقتطفات فوتوغرافية نابضة بالحياة لكل من السيناريوهات العفوية والمفبركة في كل من منطقة الخليج العربي والولايات المتحدة. تسلط صورها الضوء على الآثار الدقيقة للتأثير الاستعماري ضمن تفاصيل الحياة العادية، وتتلاعب القاسمي مع جغرافيات غريبة مستوحاة من مفاهيم الهجرة والنزوح والتدخل الأجنبي، إضافة إلى أخذها لتجارب الاغتراب بعين الاعتبار في أعمالها. أتمّت القاسمي في نيويورك في عام 2020 مشروعاً لصالح لجنة صندوق الفن العام ركّزت فيه على الجماليات المذهلة التي قلّ تناولها والتي تحتضنها أحياء المهاجرين في المدينة، وكان منها الثريا المتلألئة في بقّالة يملكها يمنيون مغتربون، إضافة إلى سلسلة من 17 صورة بعنوان «ديسكو الذهاب والإياب»، والتي تم تعليقها على مائة محطة للحافلات في أنحاء مدينة نيويورك
ولد فكرام ديفيتشا في بيروت وترعرع في مومباي، وهو فنان مقيم في دبي. تثير ممارساته الفنية التساؤلات حول مفاهيم الزمن والقيمة والإبداع من خلال إشراكه الأفراد عبر المجالات الحضرية والاجتماعية في هذه الأعمال، والعمل باستخدام المواد والمساحات المتاحة. يَصِفُ ديفتشا هذا النهج باعتباره "عملياتٍ تم العثور عليها" والتي غالباً ما تراه متدخلاً في الأنظمة العامة والاجتماعية من حوله. عبر صفاتهم المختلفة سواء كانوا من تجّار الجملة أو بستانيي البلدية، أو كانوا من الاستشاريين المعماريين أو المدراء في خطوط السكك الحديدية، يقوم المشاركون في أعمال ديفتشا بإثراء وتشكيل مشاريعه بطرق مختلفة ولفترات مستدامة في بعض الأحيان، لتُترجم هذه المحاولات بدورها إلى فنٍ عام وتدخلاتٍ خاصة بالموقع، وورش عمل وتركيبات، وصور متحركة ولوحات، وأسطح ورسومات، وصور فوتوغرافية وعروض ونصوص
منيرة القديري فنانة تشكيلية كويتية ولدت في السنغال وتلقت تعليمها في اليابان. أتمت القديري في عام 2010 درجة الدكتوراه في فن الوسائط المتعددة من جامعة طوكيو للفنون، حيث ركزت أبحاثها على جماليات الحزن في الشرق الأوسط النابعة من الشعر والموسيقى والفن والممارسات الدينية. يستكشف عملها الهويات الجندرية غير التقليدية والثقافات البترولية ومستقبلها المحتمل، فضلاً عن موروثات الفساد. تقيم حالياً في برلين
تُعرَف آلاء يونس بمشاريعها القائمة على البحث المكثف، حيث تستكشف أعمالها مفاهيم تشكيل العالم العربي الحديث وإمكانيات التجديد الفكري وقضايا العمل التي تستمر تلك الحقبة في إلهامها. عبر تلك الأعمال الفنية، تستجوب يونس عبر تعدديّةٍ صوتيةٍ أبرز قضايا العصر الحديث من القومية والدين والحركات الاجتماعية وظهور رأس المال العالمي ومفاهيم الخسارة الشخصية والجماعية، وتتنقل عبر التاريخ من خلال تقصّي أثر الأغراض اليومية والصور المتكررة والممارسات الروتينية الحياتية. بدلاً من التركيز على وجهات نظر قيادية فردية أو حدثٍ رئيسي بعينه، تقدم يونس عبر أعمالها الفنية إدراكاً عميقاً لعصرٍ يشابه في بعض الأحيان عصرنا الحالي. تتنوّع ممارسات الآء يونس بين ممارسة الفن وتقييمه، إضافة إلى مشاريع الأفلام والنشر التي تشرف عليها، فضلاً عن كونها باحثة أكاديمية في مركز المورد العربي لدراسة الفن في جامعة نيويورك أبوظبي. إلى جانب ذلك، تشغل يونس حالياً مناصب الرئيس المشارك لمنصة منتدى «برلينالي» الموسّعة، والمنسّق المشارك لبينالي سنغافورة 2022، والمؤسس المشارك لمبادرة النشر كيف تـَ
تستخدم آلاء إدريس التصوير الفوتوغرافي والأفلام والأداء لتشكيل خرائط تجريبية والتلاعب ببيئتها الاجتماعية والحضرية. بصفتها كعالمة أنثروبولوجيا ورسامة خرائط ورحّالة في الخيال العلمي، تتعامل إدريس مع القضايا المهيمنة على مجالات البحث الفني العربي، ومنها عملية بناء النوع الاجتماعي، والعلاقة ما بين التقاليد والتقدم، وكذلك اللغة باعتبارها وسيلة لتحديد وتشكيل وتوضيح الثقافة. إدريس من مواليد إمارة الشارقة، وتقيم وتعمل حالياً بين الشارقة وأبوظبي.
عن القيم الفني
مي الدباغ هي أستاذة مساعدة في البحوث الاجتماعية والسياسات العامة بجامعة نيويورك أبوظبي. تشرف الدباغ على أبحاث النوع الاجتماعي والعولمة باستخدام مزيج من علم النفس الاجتماعي والسياسة العامة والعدسات النسوية لحقبة ما بعد الاستعمار. يأتي مشروع كتابها الحالي كإثنوغرافيا حول عملية الهجرة المتتابعة إلى إمارة دبي وبتركيز على قضايا الأمومة والعمل والحركة. نالت الدباغ على زمالات من مركز الدراسات المتقدمة في العلوم السلوكية بجامعة ستانفورد، ومن برنامج المرأة والسياسة العامة بجامعة هارفارد، ومن المعهد العالمي للدراسات المتقدمة وكلية تيش للفنون بجامعة نيويورك. كما تشرف في المورد: المركز العربي لدراسات الفن على إدارة حركة: المختبر التجريبي للفن العربي والفكر الاجتماعي الذي يركز على الفنون المعاصرة في منطقة الخليج العربي، ويربط ما بين العلوم الاجتماعية والفنون في جامعة نيويورك أبوظبي. تحمل الدباغ درجتي البكالوريوس من جامعة هارفارد والدكتوراه من جامعة أكسفورد. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع www.mayaldabbagh.org.
عن المشاركين في البرنامج
جون أوبراين عالم اجتماع تشمل اهتماماته البحثية والتعليمية الثقافة والدين والهوية الاجتماعية والهجرة والعرق والإسلام والمسلمين. مشروعه البحثي الحالي عبارة عن دراسة إثنوغرافية مدتها ثلاث سنوات ونصف لمجموعة من المراهقين المسلمين الذين بلغوا سن الرشد في أمريكا بعد أخداث الحادي عشر من سبتمبر. نُشرت مقالاته في مجلتي «علم النفس الاجتماعي» و«سياقات» الدورية، كما حصل مشروعه البحثي حول الشباب الأمريكي المسلم وثقافة الهيب هوب مؤخراً على جائزة أفضل بحث طلابي من جمعية علوم اجتماع الأديان. في جامعة نيويورك أبوظبي، يقوم بتدريس عدد من المقررات حول الدين والمجتمع، والإسلام والمجتمع، والعمل الميداني الإثنوغرافي
لور عساف عالمة أنثروبولوجيا ومتخصصة في دراسات الشرق الأوسط. تركز اهتماماتها البحثية على الشباب والتوسع الحضري والهجرة في المجتمع الإماراتي المعاصر ومنطقة الخليج الأوسع. أتمت دراستها لعلم الأنثروبولوجيا في جامعة باريس نانتير ودراستها للغة العربية في المعهد الوطني للغات والحضارات الشرقية (إينالكو) في باريس. تعمل حالياً على مشروع كتاب مستمد من أطروحتها للدكتوراه بعنوان «شباب أبوظبي العرب: فئات الحالة، والتواصل الحضري، وتشكيل السمات الذاتية في دولة الإمارات العربية المتحدة» (2017)
أتمت رنا المطوع درجة الدكتوراه من جامعة أكسفورد في عام 2021. تتناول أطروحتها (التي تعمل عليها حالياً كمشروع كتاب) إثنوغرافيا حضرية لمواطني الطبقة الوسطى والمقيمين على المدى الطويل في مدينة دبي، حيث تستكشف خطابات الأصالة التي تدور حول المدن "المذهلة" مثل دبي، وأشكال الانتماء والوكالة التي تجري في مثل هذه المواقع. تهتم المطوع على وجه الخصوص باستجواب الطريقة التي ترتبط بها سرديات "(عدم) الأصالة" و"السطحية" في كثير من الأحيان بأداء التميز الاجتماعي عبر ظواهر الانتماء التي تتم في الأماكن "المذهلة"، والتي غالباً ما يتم تجاهلها باعتبارها منفرة؛ وعبر الأشكال المتداخلة للإقصاء التي تتم في تلك المواقع في الوقت ذاته
حازت نيدي ماهاجان على الزمالة الأولى لبرنامج فاطمة مرنيسي لما بعد الدكتوراه في الدراسات الاجتماعية والثقافية. هي أستاذ مساعد في الأنثروبولوجيا بجامعة كاليفورنيا، سانتا كروز. حصلت ماهاجان على درجة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا من جامعة كورنيل في عام 2015، ويدرس بحثها الروابط البحرية عبر الإقليمية في منطقة المحيط الهندي من خلال شبكات الشحن والتجارة والموانئ وتداخلها مع سيادة الدولة
آن مورنينغ هي أستاذة مشاركة في علم الاجتماع بجامعة نيويورك، وعضو هيئة منتسب في جامعة نيويورك أبوظبي، والمديرة الأكاديمية لمساحة 19 واشنطن سكوير نورث، مقر جامعة نيويورك أبوظبي في نيويورك. تلقت تعليمها في مجالات الاقتصاد والعلوم السياسية والديموغرافيا والشؤون الدولية وعلم الاجتماع، وتركز في أبحاثها على العرق والإثنيات واجتماعيات العلوم، لا سيما فيما يتعلق بتصنيف التعداد السكاني عبر أنحاء العالم وكذلك ومفاهيم الفروق بين الأفراد. هي مؤلفة كتاب «طبيعة العرق: كيف يفكر العلماء ويعلّمون حول الاختلافات البشرية» (مطبعة جامعة كاليفورنيا 2011)، كما شاركت في تأليف كتاب «كلمة قبيحة: إعادة النظر في مفاهيم العرق في إيطاليا والولايات المتحدة» (بالاشتراك مع مارسيلو مانيري، سيصدر قريباً في 2022 من مؤسسة راسل سيج). في مساحة 19 واشنطن سكوير نورث، تعمل على ربط أعضاء هيئة التدريس في حرمي الجامعة في كل من نيويورك وأبوظبي وعلى دعم تعاونهم العلمي المشترك
كيري باريت عميد مشارك للبرامج العالمية بجامعة نيويورك، حيث تشرف على البرنامج الذي يمكّن الطلاب من الالتحاق للدراسة من حرمي جامعة نيويورك في أبوظبي وشنغهاي وإلى حرم الجامعة في نيويورك. عملت منذ عام 2009 مع فنانين وقيّمين ضيوف في أكثر من 25 معرضاً أقيمت في مساحة 19 واشنطن سكوير نورث. تخرجت من معهد الفنون الجميلة بجامعة نيويورك، وهي مؤلفة كتاب بيتر سوتمان: الحياة والأعمال
غياتري غوبيناث أستاذة في قسم التحليل الاجتماعي والثقافي، ومديرة مركز دراسات النوع الاجتماعي والجنسانية بجامعة نيويورك. تعمل في تقاطع الدراسات النسوية والكويرية العابرة للحدود، ودراسات ما بعد الاستعمار، ودراسات المهجر، وهي مؤلفة لدراستين: «الرغبات المستحيلة: كويريّو المهجر والثقافات العامة في جنوب آسيا» (مطبعة جامعة ديوك، 2005)، و«رؤى جامحة: الممارسات الجمالية للمهجر» (مطبعة جامعة ديوك، 2018). نشرت العديد من المقالات حول النوع الاجتماعي والجنسانية والفن البصري والثقافة في المهجر الكويري في مختارات ومجلات مثل مجلة الشرق الأوسط، جي أل كيو، ونصوص اجتماعية، وكذلك في مطبوعات فنية منها مجلة التصوير الهندي المعاصر، وترايب: التصوير الفوتوغرافي والوسائط الجديدة من العالم العربي، وآرت ريفيو آسيا
سورابي شارما هي صانعة أفلام مستقلة تنتج أفلاماً وثائقية طويلة وأفلاماً قصيرة منذ عام 2000. باستخدام عدسات تتناول العمل والموسيقى والهجرة، تتفاعل أفلامها الوثائقية والخيالية ومقاطع الفيديو مع المدن التي تمر بمرحلة انتقالية. تم عرض أعمالها في مهرجانات السينما الدولية مثل مهرجان دبي السينمائي الدولي، مهرجان ياماغاتا الدولي للأفلام الوثائقية، مهرجان مامي مومباي السينمائي، وغيرها. قامت أيضاً بإنشاء تركيبات فيديو تم عرضها في معرض «سربينتاين» في لندن؛ «أن جي بي كيه» في برلين؛ بينالي شنتشن وهونغ كونغ للمدن والعمارة، وبينالي شنغهاي الحادي عشر (2016). حصلت أفلامها على الإشادة وتم منحها جوائز منها في حفل توزيع جوائز آسيا والمحيط الهادئ الثامن للشاشة في بريسبان عام 2016؛ مهرجان السينما البيئية، اليونان 2003 (جائزة رمسار-مدويت)، مهرجان فيلم جنوب آسيا، كاتماندو 2001؛ مهرجان كراتشي السينمائي 2002؛ ومهرجان القارات الثلاث، بوينس آيرس 2002. تعمل شارما حالياً كأستاذة وكرئيس برنامج الأفلام والوسائط الجديدة بجامعة نيويورك أبوظبي
جورج خوسيه هو أستاذ مشارك زائر في الأنثروبولوجيا بجامعة نيويورك أبو ظبي. عمل عميداً لكلية جيوتي دلال للفنون الحرة بجامعة معهد نارسي مونج للدراسات الإدارية، مومباي؛ مديراً لبرنامج جمعية آسيا الهند؛ تنفيذياً لبرنامج مع مؤسسة الهند للفنون، بنغالورو؛ وكان زميلاً باحثاً في منتدى الدراسات العابرة للمناطق، برلين. أشرف خوسيه على إدارة عدة برامج في مجالات الفنون والثقافة لصالح منظمات دولية وإقليمية، ودرّس في معاهد الهندسة المعمارية والتصميم والإدارة. يحافظ خوسيه على اهتمام كبير بالممارسة الفنية العابرة التخصصات، ويخدم المشاريع التعاونية بصفة استشارية
ديباك أونيكريشنان كاتب من أبو ظبي. فاز كتابه بعنوان «أشخاص مؤقتون»، وهو عمل روائي عن سرديات خليجية مشبعة باللغة الملايالية ولغات جنوب آسيا، بجائزة «ريستليس» الافتتاحية لكتب المهاجرين الجدد، والجائزة الهندوسية، وجائزة مور
غازي فيصل المليفي هو عالم موسيقي تطبيقي حصل على درجة الدكتوراه في علم الموسيقى الإثنية من جامعة نيويورك عام 2015. بالإضافة إلى عمله كأستاذ مساعد في مجال الموسيقى، المليفي هو أيضاً فنان خليجي شارك في بينالي البندقية، علاوة على كونه ملحناً وموسيقياً للجاز وقائد مجموعة موسيقية. تشمل اهتماماته البحثية موسيقى الغوص بحثاً عن اللؤلؤ، وموسيقى طرق تجارة حضارات المحيط الهندي، وموسيقى الجاز العالمية، والإنتاج التراثي. تشمل جهوده الموسيقية الحالية الأداء مع فرقته الموسيقية «بوم.ديوان» التي يدمج من خلالها بالتعاون مع الموسيقيين الكويتيين التقليديين للغواصين الإيقاعات البحرية الكويتية مع تقاليد الجاز العالمية بغرض إنشاء موسيقى كويتية جديدة والانخراط في حوار موسيقي عالمي
بان قطان هي باحث مشارك في حركة: المختبر التجريبي للفن والفكر العربي ضمن مركز المورد: المركز العربي لدراسة الفن بجامعة أبوظبي. تغطي مجالات اهتمامها قضايا بناء القدرات البشرية والمؤسسية، والتنمية المستدامة، والمساواة بين الجنسين، فضلاً عن الفن والثقافة العربية. حصلت بان على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في الشارقة، ودرجة البكالوريوس في دراسات النوع الاجتماعي والمرأة من جامعة يورك، كندا، ودرجة الماجستير في دراسات التنمية من جامعة يورك مع التركيز على بناء القدرات المؤسساتية من خلال نقل المعرفة. تتخصص بان في ممارسات الترجمة للمنظمات الفنية والثقافية في الشرق الأوسط، وهي مترجمة معتمدة من قبل منظمة المترجمين والمترجمين الفوريين في أونتاريو، كندا
شما البستكي شاعرة وفنانة من دبي تسعى حالياً لنيل درجة الماجستير في دراسات الشرق الأوسط في جامعة هارفارد. تخرجت من جامعة نيويورك أبوظبي بتخصص مزدوج في الأدب والكتابة الإبداعية والبحث الاجتماعي والسياسة العامة. هي الفائزة لعام 2019 بجائزة مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون للإبداع عن مجموعتها الشعرية الإثنية بعنوان «بيت لبيت»، والتي نُشرت مقتطفات منها في مجلة «أسيمبتوت» الدورية وتم تدريسها في كل من اليابان والولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة. كما كانت عضواً في الفوج السادس من زمالة سلامة بنت حمدان للفنانين الناشئين. شاركت شما في تأسيس مجموعة «جارا»، وهي مطبعة للكتب الصغيرة مقرها أبوظبي تتخصص في ممارسات الكتابة التجريبية مع عدد من المطابع الشقيقة في كل من بنغالور وباريس ونيويورك. شما أيضاً عضو مؤسس لمجموعة «بدون عنوان» الأدبية للكاتبات الإماراتيات، فضلاً عن كونها عضواً مؤسساً في شبكة إبداعات المكتب الثقافي النسائية
تخرج كاشف هاجي من جامعة نيويورك أبوظبي عام 2021 بتخصص مزدوج في البحث الاجتماعي والسياسة العامة والسينما والوسائط الجديدة. كتب كاشف وأخرج وحرر فيلماً روائياً قصيراً بعنوان «غير»، يتبع قصة مراهق هندي وسائق تاكسي باكستاني في مدينة أبوظبي. في جامعة نيويورك أبوظبي، كتب كاشف في صحيفة الغزال الجامعية على نطاق واسع حول قضايا العدالة الاجتماعية والمركزية الأوروبية في المناهج، كما شغل منصب رئيس التحرير المشارك للصحيفة. كصحفي وصانع أفلام وعالم أنثروبولوجيا طامح، يسعى كاشف إلى دراسة القومية الهندوسية وتأثيرها على الأقليات والإنتاج الثقافي في الهند. يعمل كاشف حالياً كمساعد بحوث مع الدكتورة مي الدباغ ضمن مختبر حركة التجريبي في قسم العلوم الاجتماعية بجامعة نيويورك أبوظبي، وهو من بومباي
نانديني كوتشار خريجة من جامعة نيويورك أبوظبي. تخرجت بدرجة مزدوجة في البحوث الاجتماعية والسياسة العامة والأفلام والوسائط الجديدة في عام 2021. خلال فترة عملها في جامعة نيويورك أبوظبي، درست نانديني على نطاق واسع ووثقت تجربة المهاجرين في دولة الإمارات، مع تركيز خاص على تفاصيل وإشكاليات السرديات الاختزالية السائدة. أسست حساب «هيومانز أوف أبوظبي» وعملت كاتبة عمود في صحيفة «الغزال». ظهرت أعمالها في صحيفة «ذا ناشونال» وحصلت على جائزة «شكراً» للتقدير الثقافي لعام 2020. يستكشف الفيلم الوثائقي لمشروع تخرّج نانديني تقاطعات الترفيه والعمل والحب في حياة الأمهات المهاجرات في أبوظبي. تسعى حالياً للحصول على زمالة مع مؤسسة «التعليم من أجل الهند»، حيث تقوم بتدريس 67 طالباً في الصف العاشر في مدرسة عامة لذوي الدخل المنخفض في بومباي
تقوم لبنى أنصاري بتحليل مفاهيم التساؤلات الشخصية والسياسية بفضول شديد. باستخدام مهاراتها متعددة التخصصات، تتعامل الفنانة والباحثة مع الأسر الهندوسية-المسلمة باستخدام أطر إثنوغرافية نسوية. انغمست خريجة جامعة نيويورك أبوظبي في أدوار كلٍّ من المطلعة على الأمور من الداخل والخارج، مما يمنح عملها زاوية منعشة تحثك على استكشاف مشاعرك من التعاطف. هي حالياً عضوة في مجموعة الشباب في مركز جميل للفنون وزميلة أبحاث الدراسات العليا بجامعة نيويورك أبوظبي
شوبا غادي طالب ماجستير في السياسة بتخصص في الحكومة المقارنة بكلية نافيلد، جامعة أكسفورد. يكمن اهتمامه البحثي ألاساسي بالعواقب السياسية طويلة الأمد للأحداث التاريخية التقويضية، كما يهتم بدراسة العنف السياسي والسياسة الإثنية. ركزت أبحاث شوبا السابقة على تأثير العنف الطائفي على النتائج الانتخابية للأحزاب الطائفية. كما عمل أيضاً في مشروع يدرس العلاقة بين الديمقراطية والعنف، وفي مشروع يستقصي حول الشعبوية الأصلانية، حيث يدعم عمله منحة كلاريندون وجائزة كلية نافيلد. قبل دراسته في كلية نافيلد، تخصص شوبا في البحوث الاجتماعية والسياسة العامة في جامعة نيويورك أبوظبي
ولدت لورا أسانمال ونشأت في سان بيدرو سولا بالهندوراس، وهي من مواطني مدينة نيويورك الطموحين. تخرجت لورا من جامعة نيويورك أبوظبي في 2021 بدرجة في البحوث الاجتماعية والسياسة العامة، وتتابع الآن درجة الدكتوراه في علم اجتماع التعليم بجامعة نيويورك ستاينهارت. خلال فترة دراستها الجامعية، انخرطت لورا في الجهود المستمرة داخل الحرم الجامعي للتوعية بأصول الموافقة، وسهّلت الحوار بين الأديان والثقافات كجزء من مكتب جامعة نيويورك أبوظبي للحياة الروحية والتعليم المتبادل بين الثقافات، كما عملت كرئيسة تحرير مشارِكة لصحيفة «الغزال»، حيث كتبت على نطاق واسع حول أصول الموافقة والعلاقات الحميمة وقضايا الدخل والطبقات الاجتماعية. كتتويج لعملها الجامعي السابق، ركزت لورا في جامعة نيويورك أبوظبي على تجارب الناجين من العنف الجنسي، حيث استكشفت كيفية تصورهم للعدالة والمساءلة من خلال العمل النوعي القائم على المقابلات. تتناول لورا حالياً قضايا أخلاقيات البحث، والبحوث التشاركية، والعدالة الإصلاحية، والعنف الجنسي والحميم، وبنود الباب التاسع، والاستجابات غير الاعتقالية للعنف الجنسي