مركز الفنون

مهرجان قراءة المسرحية

أصوات عربية: هنا/ هناك/ في الماضي/ الآن

مسرح

ساعة الإحساس: الجمعة 25 نوفمبر 2016، الساعة 7 مساءً آه يا أرضي الحبيبة: السبت 26 نوفمبر 2016، الساعة 7 مساءً القدم: الأحد 27 نوفمبر 2016، الساعة 7 مساءً فدوى والطعام: الاثنين 28 نوفمبر 2016، الساعة 7 مساءً مسرح "الصندوق الأسود"، والمسرح الازرق "بلو هول"

حدث سابق

مهرجان للقراءات المسرحية لأعمال كتاب مسرحيين مبدعين عرب وأمريكيين من أصول عربية.

أصوات عربية: “هنا/ هناك/ في الماضي/ الآن” هو مهرجان قراءات لأعمال مسرحية متنوعة لكتاب عرب وأمريكيين من أصول عربية تدور محاورها حول حياتهم في سوريا وفلسطين ومصر ولبنان وتونس و غيرها من البلدان التي هاجرت إليها شخصيات هذه المسرحيات واعتمدتها كموطن بديل لها، و ذلك بأسلوب يتميز بالصراحة والانفتاح وروح الدعابة.

يُعقد المهرجان تحت اشراف كاثرين كوريه، و يشارك في إنتاجه غار ادامز وبرنامج جامعة نيويورك أبو ظبي للمسرح.

ساعة الإحساس
تأليف: منى منصور
انه العام 1967 وهناك تغيير جذري على وشك الحدوث في خريطة الشرق الأوسط. يسافر أدهم مدفوعاً بحبه للشعر الرومانسي الإنجليزي، برفقة زوجته الجديدة عبير من فلسطين إلى لندن لإلقاء محاضرة هامة في مسيرته العملية. مع المشاكل الزوجية التي تنشأ بين الزوجين الشابين، يسعى أدهم جاهداً الى التوفيق بين طموحاته الشخصية وجوانب الأسرة والوطن. لكن ماذا لو كان اغتنام الفرصة يُحتّم عليه التخلي عن كل شيء؟

آه يا أرضي الحبيبة
تأليف: أمير نزار زعبي
كتبت هذه المسرحية تعليقاً على رحلة قام زعبي وكورين جابر لمخيمات اللاجئين السوريين في الأردن، حيث اجتمعوا مع أناس في أقسى لحظات حياتهم، ومع ذلك كانوا بمنتهى الكرم والطيبة، ويملئوهم الأمل وحتى روح الدعابة. هذه القصة مستوحاة من قصصهم وبخاصة من روحهم، تلك القدرة في الإنسان التي تصبح مرنة مرونة المطاط عندما تقتضي الحاجة للتكيف والصمود في وجه العاصفة.

القدم
تأليف: إسماعيل خالدي
إخراج: إسماعيل خالدي
“في اليوم الذي تقتلني فيه
ستجد في جيبي
تذاكر السفر
نحو السلام … “
لمحة عن حياة و قلب و روح وحس الدعابة عند لاعب كرة القدم الفلسطيني طارق الكوتو. يقوم بالأداء إسماعيل خالدي.

فدوى والطعام
تأليف: لميس اسحق ويعقوب قادر فدوى هي امرأة فلسطينية عزباء في العقد الثالث من عمرها تعيش في مدينة بيت لحم في الضفة الغربية غير المستقرة سياسياً. فدوى معروفة بمهاراتها في الطبخ وشعورها العميق بالواجب تجاه أسرتها ووالدها المسن، ورغم كل ما يدور حولها وعلى الرغم من القيود المفروضة على الحياة اليومية في ظل الاحتلال، تصر فدوى على مواصلة الاستعدادات لحفل زفاف شقيقتها الصغرى. تمتزج في هذا العمل السياسة مع التوترات العائلية لخلق وجبة دسمة مليئة بروح الدعابة أحياناً ومفجعة في أحيان أخرى. القصة من تأليف لميس اسحق ويعقوب قادر وإخراج شانا غولد، وتجمع هذه المسرحية الجديدة بين مقاومة العائلة الفلسطينية للتمسك بثقافتها التقليدية وحاجتها للاحتفال بالمحبة والفرح والأمل.