موفمينت لايف

السير الذاتية

مكليت

مكليت هي مغنية ومؤلفة وملحنة أغاني من أصول إثيوبية أمريكية تشتهر بحضورها المميز على المسرح وإضافة بصمتها الخاصة على أغاني الجاز الإثيوبية، مما جعل منها نجمة في وطنها الأم إثيوبيا. وأدرجت كل من منصة باندكامب وصحيفة ذا صنداي تايمز في المملكة المتحدة ألبوم مكليت الأخير في قائمة أفضل التسجيلات لهذا العام، كما تصدر قوائم iTunes وراديو إن إيه سي سي والتقييمات الأوروبية العالمية لأفضل التسجيلات.

وتشغل مكليت حالياً منصب رئيسة قسم الإبداع والتأثير في مركز يربا بوينا للفنون في سان فرانسيسكو، إلى جانب عملها كأحد المستكشفين في قناة ناشيونال جيوغرافيك، وتمتعها بعضوية برنامج الزمالة في تيد، وعملها سابقاً كفنانة مقيمة في جامعة هارفرد وجامعة نيويورك وجامعة بوردو. وتعاونت مكليت مع ألمع نجوم القطاع، مثل كرونوس كوارتيت وأندرو بيرد وفرقة الجاز بريزيرفيشن هول والأسطورة الموسيقية الراحل بي وي إليس، كما شاركت في تأسيس فرقة ذا نايل بروجكت وفي أداء أغنية امرأة واحدة التي أطلقتها هيئة الأمم المتحدة.

وشاركت مكليت أيضاً في العديد من المهرجانات والفعاليات في الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وشرق أفريقيا، بما فيها: مهرجان مونتيري للجاز ومهرجان بومبرشوت وفعالية ساوث باي ساوث ويست، بالإضافة إلى فعاليات مركز ساوث بانك للفنون ومسرح هوليوود بول ومسرح أبولو ومهرجان سميثسونيان للحياة الشعبية وفعاليات مركز كينيدي. وركّزت كلٌ من صحيفة نيويورك تايمز وقناتي بي بي سي وسي إن إن وراديو ناشيونال بابليك وصحيفتي واشنطن بوست وسياتل تايمز وغيرها الكثير على نقل آخر الأخبار والتحديثات عن أعمال ميكليت.

مصطفى

مصطفى اسماعيل، المعروف بلقب فريك، هو مغني راب صومالي يبلغ من العمر 26 عاماً، ويعمل على الارتقاء بثقافة موسيقى التراب إلى مستوى جديد في الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط. وتحقق موسيقى تراب العربية انتشاراً واسعاً بسرعة كبيرة على الرغم من أنها لا تزال في بداياتها، حيث حقق أحد مقاطع الفيديو التي نشرها فريك 247 ألف مشاهدة. وانتقل مغني الراب إلى أبوظبي بعمر 12 عاماً، ويتذكر طفولته التي قضى معظمها يمارس هوايته المفضلة في ركوب ألواح التزلج في شوارع العاصمة الإماراتية عندما كان لوح التزلج وجهاز تشغيل الأغاني كل ما يملكه على حد قوله، حيث كان يستمع لأغاني الميتال المفضلة لديه لفرق موسيقية مثل سليبنوت وكورن وكيل سويتش إنجيج. ولطالما أحب فريك الموسيقى الصاخبة، غير أن الطريقة التي تتيح فيها موسيقى الهيب هوب التعبير عن المشاعر أثارت اهتمامه، ويعتقد بأنها أعمق من أي نوع موسيقى آخر. ويستفيد اسماعيل اليوم من نوعي الموسيقى، ليدمج بين كلمات الهيب هوب المؤثرة والنغمات الصاخبة لموسيقى الميتال.

غالية

غالية هي مغنية وكاتبة أغاني وملحّنة ومنتجة وعازفة محترفة على العديد من الآلات الموسيقية. تُقيم غالية في دولة الإمارات، وبدأ شغفها بعالم الموسيقى بعد تأثرها بعائلتها التي أتاحت لها فرصة التعرف على العديد من الآلات الموسيقية لمواكبة موهبتها وشغفها المتنامي. فعندما بلغت السادسة من عمرها، كانت غالية قد تعلمت العزف على مجموعة متنوعة من الآلات الموسيقية، بما فيها الطبل والجيتار والبيانو. وبدأت الفنانة المتميزة مسيرتها المهنية في التلحين وتأليف الأغاني في سن 16 عاماً، مستفيدةً من انطباعاتها الشخصية عن تجاربها الحياتية المتنوعة. وتعتقد غالية، الشهيرة بصوتها العذب، أن الموسيقى هي عبارة عن شعور أكثر مما هي لغة، وتؤدي عروضها بعدة لغات، بما فيها العربية والإنجليزية والفرنسية والتركية والأرمينية والإسبانية. وتوّظف الفنانة مواهبها الصوتية المميزة للدمج بين موسيقى الآر آند بي والهيب هوب والإليكترو بوب والإندي والجاز، كما تضفي بصمتها الخاصة على فن سرد القصص.

كرومويل

يمتلك كرومويل اوجيدا شغفَين مختلفَين تماماً، حيث يعمل خلال اليوم بصفة مصمم جرافيك لأول محطة للطاقة النووية في المنطقة، ويخصص فترة الليل لمتابعة شغفه الموسيقي، بما يضمن الارتقاء بمشهد الموسيقى المحلية ومكانة علامات الإنتاج الموسيقي الفلبينية. وساهم بلاك شيب برودكشن، مشروع اوجيدا الذي أسسه عام 2008، في رسم ملامح المشهد الموسيقي الفلبيني في دولة الإمارات. وشكل المشروع، بإدارته، منصة فريدة للفرق الموسيقية الفليبينية لتقديم أعمال أصلية وتغيير الصورة النمطية عن عدم قدرة هذه الفرق المحلية على إنتاج أعمال خاصة بها. كما أطلق مشروع بلاك شيب برودكشن روكتوبرفست، فعالية الروك الفليبيني الأقدم في المنطقة. ويعمل كرومويل، من خلال علامته الخاصة، التي تحمل اسم محيصنة فور، على إنتاج موسيقى السينثبوب وتشيل ويف، وشارك مع مجموعة من أبرز الفنانين في المنطقة من لبنان ومصر والبحرين في عروضهم الموسيقية، فضلاً عن مشاركته مع الفنانين العالميين برينسس نوكيا وديديلس ودام فانك ونولدج وجيسي لانزا وإيرل سويتشيرت وغيرهم.

إيان كوس

إيان كوس هو منتج مواد سمعية في مجالات الموسيقى والبودكاست وهندسة الصوت، حيث صنفت صحيفة نيويورك تايمز ومجلتي ذا نيويوركر وذا أتلانتيك وإذاعة آبل بودكاستس سلسلته الأصلية، فور إيفر إز إيه لونج تايم، كإحدى أفضل سلاسل البودكاست لعام 2021. وأنتج إيان، بصفته أحد مؤسسي شركة بي آر إكس برودكشنز، عدداً محدوداً من سلاسل البودكاست مع شبكة راديوتوبيا، مثل ويز أوف هيرينج وذا جريت جود أوف ديبريشن وأوفر ذا رود وبلايند جاي ترافلز، كما أطلق بودكاست خاص ببرنامج أنتيكس رودشو الشهير تحت اسم ديتورس. وظهرت أعمال الفنان الموهوب في برنامج سناب جادجمنت واستوديو 360 و99 بيرسنت إنفزبل، فضلاً عن عرضها في مهرجان تريبيكا السينمائي، وحصولها على العديد من جوائز إدوارد مورو وترشيحها لجائزة بودكاست العام من أكاديمية البودكاست. كما شارك إيان كوس في إنتاج عروض صوتية مباشرة في متحف العلوم في بوسطن ومتحف هارفارد للعلوم والثقافة، وساهم أيضاً في إنتاج التسجيلات الصوتية المرافقة للعروض والتجارب الغامرة في متحف إيزابيلا ستيوارت جاردنر ومعهد الفن المعاصر في ريتشموند ومهرجان العلوم في أتلانتا. ويحمل إيان درجة الدكتوراه في علم موسيقى الشعوب من جامعة بوسطن، حيث أجرى أبحاثه على قنوات البث الإذاعي في هاييتي وعروض الظلال الشعبية في إندونيسيا. لمعرفة المزيد، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني iancoss.com.

صوفيا نيار

ولدت صوفيا نيار في العاصمة الهندية نيودلهي، وتتخصص في عدة مجالات، بما فيها رسم ملامح جديدة وأكثر مرونة لمشهد الفن من خلال التركيز على مواضيع مهمشة مثل أوضاع المهاجرين والسكان الأصليين من مختلف الأعراق. وتحمل نيار عضوية برنامج الإقامة دبليو بي لاب 2020-2022، وهي أحد المشاركين الذين نجحوا في الوصول إلى نصف نهائي برنامج سكرين رايترز لاب من مؤسسة 1497، وأحد المستفيدين من منحة ميك إيه ويف من مؤسسة 3 آرتس، وأحد أفراد فرقة مسرحية في ديفنشن ثياتر، وأحد أعضاء برنامج دايركتورز لاب شيكاغو 2017، وفنانة مقيمة في مسرح ميلووكي ريبيرتوري لموسم 2017-2018. كما شاركت نيار في برنامج تدريب من مؤسسة إس دي سي فاونديشن، عملت خلاله على مسرحية سوفت باور للملحنة جانين تيسوري والكاتب المسرحي ديفيد هنري هوانج في مسرح ذا بابلك. وأخرجت الفنانة مؤخراً الفيلم القصير بلورال (لوف) للفنانة جين جوما والكاتبة هارونا لي (مهرجان بايبلاين من مسرح دبليو بي)، ومسرحية شاكونتالا للمخرجة لافينا جدواني (برنامج فيوتشر لابس من مسرح جودمان ثياتر)، بالإضافة إلى المسرحية الإذاعية لوف إن ذا تايم أوف جونز تاون لعمر عباس سالم (مؤسسة نيو كووردينتس)، والفيلم القصير جود ييرز لأدا ألوزي ( مسرح ديفنشن ثياتر)، ومسرحية بريتي شاهد لعمر عباس سالم (مسرح جاكالوب)، ومشروع إم إل كيه بروجيكت ليولاندا أندروزو (مسرح رايترز ثياتر)، ومسرحية إثيوبيان أمريكا لسام كيبدي (مسرح ديفنشن ثياتر)، والتي فازت بجائزة بلاك ثياتر ألاينس عن فئات أفضل مسرحية وأفضل ممثل وممثلة، فضلاً عن فوزها بجائزة جيف لتصميم المشاهد القتالية. وتعاونت نيار أيضاً مع كلٍ من مسرح ستيبنوولف وسنتر ثياتر جروب ومركز ذا شيد ومسرح أمريكان بلايرز ثياتر ومسرح رايترز ثياتر ومسرح جاكالوب ومسرح ميلووكي ريبيرتوري ومسرح إم سي سي وغيرها الكثير. لمزيدٍ من المعلومات حول صوفيا نيار، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: sophiyaanayar.net.