مركز الفنون

دردشات فنية

تنمية القاعدة الشعبية للفنان

يقدم بالشراكة مع رواق الفن في جامعة نيويورك أبوظبي ومركز التطوير المهني بجامعة نيويورك أبوظبي

الاثنين 9 مايو الساعة 6:30 مساءً

حدث سابق

تنمية القاعدة الشعبية للفنان أحد أهم أسباب نجاحه

انضموا إلى هذا الحوار الذي ينعقد بمشاركة مجموعة من الفنانين المتميزين، بما في ذلك أعضاء فرقة كيد كوالا وخالد مزينة، الفنان والرسام ومصمم الجرافيك، لمناقشة السبل التي أتاحت لهم تحويل معجبيهم إلى سفراء لأعمالهم الفنية، والحصول على دعمهم خلال مسيرتهم الفنية.

إريك سان

يُعد إريك، المعروف أيضاً باسم كيد كوالا، منسق أغاني ومؤلف موسيقى تصويرية ومنتج مسرحي وفنان تشكيلي مقيم في مونتريال. أطلق 5 ألبومات منفردة وعمل على العديد من المشاريع الموسيقية المشتركة، وشارك في جولات موسيقية مع فرقة راديو هيد وأركيد فاير وبيستي بويز وفرقة ذا بريزيرفيشون هول جاز. تعاون مع جوريلاز وديلترون 3030 وأنتج ألبوم ميوزك تو درو تو بالتعاون مع المغنيتين إيمليانا توريني وتريكسي وايتلي.

قام بتأليف الموسيقى للمجلس الوطني للسينما في كندا وكارتون نتوورك وشارع سمسم وأدلت سويم والألعاب الأولمبية الشتوية، وشارك في تقديم الموسيقى التصويرية للعديد من الأفلام، بما في ذلك ذا جريت جاتسبي وبيبي درايفر وسكوت بيلجرم فيرسوس ذا وورلد ولوبر. كما ألف الموسيقى التصويرية للعديد من ألعاب الفيديو، بما في ذلك الموسيقى التصويرية الكاملة للعبة الفيديو متعددة المنصات والحائزة على جوائز فلور كيدز.

وقام بكتابة وتأليف الروايات المصوّرة الحائزة على جوائز، نوفونيا مست فول وسبيس كاديت.
وقدم العديد من العروض الحية في المميزة في مهرجانات الموسيقى الإلكترونية مثل فينيل فودفيل والعروض المصورة الفريدة مثل نوفونيا مست فول وساتالايت تيرن تيبل أوركسترا، بالإضافة إلى أحدث إنتاجاته الحية بعنوان ذا ستوريفيل موسكيتو، والتي يعكس كل منها أسلوبه السردي الفريد باستخدام الموسيقى والرسوم المتحركة الحية والأفلام والترفيه التفاعلي.

رينا تومبسون

تُعتبر رينا تومبسون رائدة أعمالٍ بارزة ومديرة أعمالٍ فنية ومنتجة، وتمتلك خبرةً تزيد عن 20 عاماً في القطاعات الثقافية والإبداعية. وتعاونت خلال عملها في شركة إنفجن مانجمنت آند برودكشن مع العديد من الفنانين العالميين الحائزين على جوائز مثل كيد كوالا وآمون توبين وبيل أورتشيستر وإسمرين وكولين ستيتسون. كما أنتجت العديد من أنواع الأفلام مثل أفلام الرسوم المتحركة القصيرة بما فيها باسين ستريت بلوز، وأفلام الدمى المتحركة الحية أو المسرح الموسيقي مثل فيلم نوفونيا ماست فول، كما عملت على إنتاج الوثائقيات مثل فولي روم. وتمكنت على مر السنوات من تخطيط وتنفيذ عشرات الجولات المباشرة عبر الأمريكيتين وأوروبا وأستراليا وآسيا، وأنتجت العديد من المشاريع التي تغطي مجالاتٍ مختلفة مثل الموسيقى والأفلام والمسرح والرسوم المتحركة والأنشطة التفاعلية والأدب. وتواصل رينا العمل في مجلس إدارة الجمعية الوطنية لمديري الموسيقى في كندا بعد أن شغلت منصب رئيسة المؤسسة بين عامي 2010 و2014.

خالد مزينة

استهل خالد مزينة مسيرته الفنية بالعمل كمصمم جرافيك ومنسق للبرامج لدى عدد من المؤسسات التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، بما في ذلك مؤسسة الشارقة للفنون ومركز تشكيل. وشجعه دخول الأوساط الفنية وتفاعله معها على مواصلة مسيرته الإبداعية، حيث بدأ بإنتاج أعماله الخاصة في عام 2010، مع التركيز على التصاميم والرسوم واللمسات الفنية. ويحرص مزينة على المشاركة في المعارض والمشاريع والعمل ضمن الوجهات الفنية داخل الإمارات وخارجها، بالإضافة إلى المساهمة في ورش العمل المخصصة للأطفال والبالغين، وتقديم خبراته في المشاريع الإبداعية القائمة على فن الطباعة. وحصل مزينة على شهادة بكالوريوس في الاتصالات البصرية من الجامعة الأمريكية في الشارقة في عام 2006، كما تخرج من كلية رود آيلاند للتصميم في عام 2018 بعد نيله شهادة الماجستير في فن المنسوجات. وأنجز مزينة العديد من المشروعات التي بدأها بنفسه أو غيرها من الأمور التي كُلف بها، مثل المطبوعات والأعمال التركيبية والجداريات وتصميمات المنشورات والأدوات المكتبية وأساليب التغليف والمنسوجات وغيرها. وتعكس أعماله الفنية توجهاته واهتماماته الشخصية، بالإضافة إلى الأفكار التي تتبادر إلى ذهنه، والمستوحاة من الكتب المصورة، والموسيقى والرقص، والأزياء والمنسوجات التقليدية من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى تأثيرات النظم الاجتماعية، والتجارب اليومية المستخلصة من الإمارة التي يعيش فيها ويعتبرها وطنه الأم. ويأمل مزينة أن تصل أعماله إلى جمهور أوسع يتخطى جدران ومساحات المعارض ليرسم البسمة على وجوههم بفضل إبداعاته المميزة.