عيشوا أجواء هذا العرض الذي تحييه عازفة الغيتار والمؤلفة كاكي كينغ مع باستخدام الموسيقى والوسائط التقنية المتعددة.
هل فاتكم عرض “داتا نوت فاوند”؟ يتناول هذ العرض مواضيع البيانات التي نتعايش معها وتلك التي نخلفها في الفضاء الإلكتروني من خلال أداء متعدد الوسائط للفنانة كاكي كينغ التي تعتبرها مجلة رولينغ ستون صنفاً موسيقياً بحد ذاتها.
تميزت العازفة في هذا العرض بمهارتها على آلة الغيتار فصاحبت الجمهور في رحلة إلى عالم الأصوات والصور مستلهم من عناصر طبيعية وقائم على مؤثرات صوتية وبصرية تفاعلية صنعت من المسرح بأكمله لوحة ديناميكية.
يتناول هذا العمل الفني طبيعة الحل والفقدان والاغتراب ويقظة الروح، ومحاولاتنا العديدة لتحديد دورنا في الكون كبشر. يتخلل العرض الموسيقي فقرات مونولوج مسرحية ويوفر هذا العمل نظرة إلى مشاعرنا تجاه المفقودات بأنواعها والأثر الذي تتركه في النفس.
اغتنموا هذه الفرصة لمتابعة تسجيل هذا العرض من أرشيف مسرح الصندوق الأسود في جامعة نيويورك أبوظبي بتاريخ 13 نوفمبر 2019 وحلقوا معنا في الفضاء الإلكتروني.
تميزت العازفة في هذا العرض بمهارتها على آلة الغيتار فصاحبت الجمهور في رحلة إلى عالم الأصوات والصور مستلهم من عناصر طبيعية وقائم على مؤثرات صوتية وبصرية تفاعلية صنعت من المسرح بأكمله لوحة ديناميكية. يتناول هذا العمل الفني طبيعة الحل والفقدان والاغتراب ويقظة الروح، ومحاولاتنا العديدة لتحديد دورنا في الكون كبشر. يتخلل العرض الموسيقي فقرات مونولوج مسرحية ويوفر هذا العمل نظرة إلى مشاعرنا تجاه المفقودات بأنواعها والأثر الذي تتركه في النفس.
اغتنموا هذه الفرصة لمتابعة تسجيل هذا العرض من أرشيف مسرح الصندوق الأسود في جامعة نيويورك أبوظبي بتاريخ 13 نوفمبر 2019 وحلقوا معنا في الفضاء الإلكتروني.
شكر خاص: بيل براغين، ماديسون كايرو، تشاد هيرتزوغ، ديان إيبر، جون مايدا، جورجيا لوبي.
السير الذاتية
كاكي كينغ
تعتبر كاكي كينغ من أفضل عازفي الغيتار في العالم، وقد اشتهرت بمهاراتها التقنية وسعيها لاستكشاف حدود إمكانيات هذه الآلة. أطلقت كاكي أول عرض لها باستخدام الوسائط المتعددة في عام 2015 وتناولت فيه مواضيع متعددة مثل تطور آلة الغيتار وعلاقتها بها وحياتها الموسيقية. قدمت كاكي هذا العرض المسرحي في سلسلة من الحفلات في أمريكا الشمالية وأوروبا وأستراليا وتركيا واليابان والبرازيل. إن عرض “داتا نوت فاوند” هو نتيجة تمويل مشترك من مركز الفنون في جامعة أبوظبي نيويورك والمهرجان العالمي للفنون والفكر في نيو هيفن بولاية كونيتيكت ومركز موس للفنون في جامعة فرجينيا للتقنية ومشروع الفنون في جامعة ولاية جورجيا للتقنية ومركز كرانيرت للفنون في جامعة إلينوي وشركة أوفيشن لآلات الغيتار. وفر متحف “ماس” للفن الحديث الدعم التطويري كما وفرت مجموعة “بوشن” للتصميم الدعم التقني. وعلى مدى السنين الماضية أطلقت الفنانة تسعة ألبومات موسيقية بالإضافة إلى إحياء الحفلات في كل أنحاء العالم في عدد من المواقع المميزة مثل مركز كيندي ومتحف الفن الحديث ومتحف لوس آنجليس للفن ومتحف ميتروبوليتان للفن ومتحف سميثسونيان للتصميم. ساهمت الفنانة كذلك في كتابة الموسيقي التصويرية لعدد من الأعمال التصويرية بما في ذلك فيلم “Into the Wild” الذي حاز على جائزة “Golden Globes” وقد شاركت في عدد من عروض سمفونيات الأوركسترا للموسيقى الكلاسيكية مثل أوركسترا ديترويت وفي تسجيل ألبوم بمشاركة أوركسترا بورتا جيريفولي بتكليف من كلية بيركلي للموسيقى.
ماكس بيرنستين
ولد ماكس بيرنستين في بوفالو بولاية نيويورك وتخرج من جامعة بوفالو حيث تخصص في الإعلام بعد التركيز على إنتاج الأفلام والفيديو قبل حصوله على درجة الماجستير في الفنون الجميلة من جامعة بولدر كولورادو. تتضمن سيرته الذاتية عددا كبيراً من المساهمات الفنية فقد شارك كفنان ومصمم صوت وفيديو في عروض فرق وفنانين عدة مثل فرقة ووستر وكاكي كينغ وميشيل ألسوورث وسيندي كلاين وأينزلي فاندنبروك وسام كيم ومورغان غولد وأوندين غيري، بالإضافة إلى كونه يمثل نصف فريق ثنائي لعروض القيثارة والبيانو، وعضو مؤسس في فرقة العروض الفنية “The Flinching Eye” ومصمم فيديو لفرقة “Friends Of The Tank” كما أنه عازف ومصمم فيديو لفرقة “Eupana”. كما ساهمت مهاراته في العديد من الآلات الموسيقية في عمله كمهندس صوت في “Tribal Studio” بالإضافة إلى كونه محاضراً في قسم فنون السينما والرقص والمسرح في معهد هيبرغر للتصميم والفن لدى جامعة ولاية أريزونا.
بوبي ماكيلفر
يعمل مصمم الصوت بوبي ماكيلفر في مجال التقنية والصوت والموسيقى في العروض الفنية ويهتم بالتطبيقات في مجال الفنانين والتقنيات الحديثة وخصوصاً فيما يتعلق بتصميم الأنظمة التفاعلية التجريبية. كان فناناً مقيماً في مركز الوسائط والعروض الفنية التجريبية في مدينة نيويورك حيث طور عدداً من المواد الصوتية المكانية وهو محاضر في مجال استخدام تقنيات حديثة في ذات المجال. بالإضافة إلى عمله ضمن فرقة ووستر من 2011 إلى 2016 فقد عمل مع آندرو شنايدر وفي دريسكول وفرقة مدينة نيويورك للتمثيل وهاف سترادل ويونغ جين لي وباليسيمو وإيرين ماركي وقد رشح لجائزة نيويورك للرقص والأداء الفني في عام 2015 . Bobbymcelver.com
رايان سيليغ
رايان هو مصمم إضاءة وإنتاج ومصمم ومدير إنتاج في مدينة نيويورك وقد عمل في مجال الفن والمسرح منذ تخرجه في جامعة فوردهام عام 2009. شارك رايان مع العديد من الفرق المسرحية المرموقة مثل فرقة ووستر وفرقة يونغ جين لي وفرقة ألفيتر ريبير سرفيس ومسرح أنسمبل ستوديو ومركز أيبرونز للفنون ويعمل بشكل مكثف مع ميشيل ألزوورث وبيكا بلاكويل ومورغان غولد وغيرهم. www.ryanseelig.comكلوي الكساندرا تومسون
تعمل كلوي في مجال تصميم الأصوات بالتركيز على المفاهيم التجريدية باستخدام التقنيات الحديثة والتسجيلات الحية لأصوات ونغمات من الطبيعة مدفوعة بشغفها باستكشاف الطيف الصوتي وإمكانيات تحويره بشتى الطرق.
تعمل كلوي مع غيرها من الفنانين في مجال الإبداع الصوتي والإلكتروني وقد عملت سابقاً كمديرة التقنية في مركز الإشارة المفتوحة للفن في مدينة بورتلاند وهي تعمل حالياً مع عدد من الفنانين على تشكيل بيئات صوتية ثلاثية الأبعاد باستخدام التقنيات المتقدمة وخصوصاً في مجال تصنيع الموجات مع الفنان بوبي ماكيلفر.
آتيليو ريغوتي
يعمل الفنان آتيليو ريغوتي المولود في تشيلي كفنان في مجالات المسرح والتقنيات وتصميم ألعاب الكمبيوتر وهو خريج جامعة نيويورك ابوظبي. شارك خلال عمله في مسرح ميتو في تطوير وتقديم أعمال مثل “هامليت” وعرض “خواريز: وثائقية الميثولوجيا” الذي عرض في عدة بلدان بالإضافة إلى رائعة آرثر ميلر “موت البائع” و“المتبقي” و“غريبفروت”. وخلال مسيرته المهنية، عمل أتيليو كمحاضر وفنان وباحث في عدد من البلدان مثل بولندا ومصر ولبنان واليابان وإيطاليا وكوبا وجيبوتي والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة. تولى آتيليو إدارة الأمور التقنية في فرقة فينكس المسرحية وكلية ميسن غروس للفنون ومدرسة جوليارد وهو حالياً المدير الفني لمجموعة “غليش” للفنون وهو منتج مشارك في “المسرح ج”.آني دورسن
تستكشف المخرجة والكاتبة آني دورسن عبر أعمالها مختلف التقاطعات بين الخوارزميات الرياضية وعروض الأداء الحية، وتم عرض عملها الذي يحمل اسم “ذا سلو رووم” للمرة الأولى في نيويورك في خريف عام 2018، إلى جانب أعمالها الأخرى التي عُرضت في شتى أنحاء الولايات المتحدة والعالم، والتي تشمل “ذا جريت أوتدورز” (2017)، و“يسترداي تومورو” (2015)، و“بيس أوف وورك” (2013)، و“هاللو هاي ذير” (2010). وتم نشر نص عملها آي بيس أوف وورك من قبل دار ’آجلي داكلينج بريس‘، إلى جانب مقالاتها التي ظهرت في مجلات مثل The Drama Review، وTheatre Magazine، وEtcetera، وFrakcija، و“مجلة الفنون الأدائية” (Performing Arts Journal). وقد ساهمت أيضاً في إنتاج العرض المسرحي الموسيقي “باسينج سترينج” الذي استضافه مسرح برودواي عام 2008، والذي نالت عنه جوائز مرموقة، بالإضافة إلى نيلها زمالة جوجنهايم لعام 2018، وجائزة “منحة مؤسسة الفنون المعاصرة” لعام 2016، وجائزة “هيرب ألبرت للفنون المسرحية” لعام 2014، وجائزة OBIE لعام 2008. وتعتبر آني دورسن أستاذة زائرة تدرّس مادة المسرح والفنون الأدائية في جامعة شيكاغو. وقد حازت على زمالة ماكارثر في عام 2019.
أن ووشبيرن
ألفت آن ووشبيرن عدداً من المسرحيات وقد حازت على عدد من الجوائز مثل جائزة غوغنهايم وجائزة وايتينغ وجائزةآلبيرت وجائزة لورا بيلز بالإضافة إلى أنها كانت الفنانة المقيمة في مشروع قرية مكداول للفنون وفي مجمع يادو للفنانين. من أبرز أعمالها مسرحيات 10 من 12 و“آنتليا نيوماتيكا” و “الطيف” و“مهرجان دراكولا الشيوعي” و“شيطان في الظهيرة” و“إنني أحببت غرباء” و“العالمي” و“السيدات” و“الأرنب فوفو” و“السيد بيرنز” و“حطام السفينة” و“منطقة الشفق”. عرضت أعمالها في عدد من المسارح مثل مسرح 13ب ومسرح لويفيل ومسرح الميدا ومسرح المرجع الأمريكي ومسرح شيري لين ومسرح كلاسيك ستيج ومسرح كلابد ثام ومسرح سيفيلياز ومسرح ديكسون بليس ومسرح فولجر ومسرح بليرايت هورايزونز ومسرح سوهو ريب ومسرح تو ريفر كومباني ومسرحفينيارد ومسرح وولي ماموث.3 عصفور
إن 3 عصفور هي شراكة أسسها غابرييل عصفور (لبناني الجنسية) مع آنجيلا دونهاوزر (روسية الجنسية) وآدي غيل (إسرائيلي الجنسية) في 2005 وأشتهرت بعملها في مجال تصميم الأزياء معتمدة بذلك على أحدث المواد والتصاميم الفنية مما جعل من منتوجاتها أعمالا فنية. تستمد تصاميم الثلاثي أسسها من الأشكال الهندسية التي تعتبر لغة مشتركة بين الثقافات والأديان وقد سخرت مواردها لدعم التعايش السلمي والتسامح بين الشعوب. حاز مشروع 3 عصفور على جائزة متحف كوبر هيويت للتصميم في عام 2015 وقد برزت أعماله في عدد من المعارض مثل معهد ميتروبوليتان للأزياء ومعهد الفنون الجميلة في بوسطن ومتحف بروكلين والمتحف اليهودي ووعهد فلوريدا للتقنية ومتحف فيكتوريا وألبرت في لندن ومعرض غاراج في موسكو ومتحف الفنون الجميلة في كوبا. ساهم الثلاثي في أعمال فنية لعدد من الفنانين الموسيقيين مثل بيورك (2011) ويوكو أونو (2009) وماثيو بارني (2007) وفرقة غاب (2007) وكيت سبيد (2005).