مركز الفنون

عرضان مجتمعان

"غرام وانتقام "/ فرقة القبيلة التي تدعى الحمراء

حفل موسيقى إلكترونية متعددة الوسائط

يومي الأربعاء والخميس 12 و 13 سبتمبر في تمام الساعة 8 مساءً

حدث سابق

عرض سمعي بصري مزودج تُقدم خلاله موسيقى الإلكترو-بوب العربية وموسيقى باو واو الإلكترونية مع توليفة من المؤثرات البصرية القوية.

“العصر الذهبي للسينما العربية يحضر على المسرح المعاصر” – ذا ناشونال (عن غرام وانتقام)

غرام وانتقام (لبنان) – موسيقى إلكترو-بوب عربية يرافقها بعرض بصري
الفنانان اللبنانيان ريّس بيك (هيب-هوب) ولا ميرزا (عروض بصرية) يعيدان تقديم العصر الذهبي للسينما المصرية برؤيتهما الفريدة التي تستند إلى الأساليب الإلكترونية الحديثة، مصطحبين الجمهور في رحلة إلى الزمن الجميل ليقدما تحية إلى الرموز الشعبية في العالم العربي الذي يعشق الدراما والتراجيديا المفرطة.

“عرض مختلف كلياً ومشوق إلى أبعد الحدود” – ذا جارديان (عن غرام وانتقام)
استمع إلى الموسيقى

توليفات ريّس بيك ومؤثرات لا ميرزا ستترافق مع عزف جوليان بيرودو (بيس جيتار) ومهدي حداب (عود إلكتروني) من فرقة “سبيد كارافان”.

فرقة القبيلة التي تدعى الحمراء (كندا) – موسيقى إلكترونية / باو واو
حققت “فرقة القبيلة التي تدعى الحمراء” الكندية، والمؤلفة من مجموعة من المنتجين والمنسقين الموسيقيين من السكان الأصليين للبلاد، انطلاقة مدوية من العاصمة الكندية لتقدم طابعاً صوتياً فريداً ترك بصمته الخاصة على المشهد العالمي للموسيقى الإلكترونية.

“إن أسلوب“باو واو ستيب” الفريد لفريق القبيلة التي تدعى الحمراء يقوم بتحويل نبض موسيقى السكان الأصليين إلى صوت كهربائي راقص معاصر يمتاز بالمباشرة والتشويق السياسي” – بيتشفورك

استمع إلى الموسيقى

وتمتد أعمال فرقة القبيلة التي تدعى الحمراء على طيف واسع من الاتجاهات الموسيقية، وفي مقدمتها الهيب-هوب المعاصر، وإيقاعات وغناء موسيقى الباو واو التقليدية، مطعمةً بأساليب الإنتاج الموسيقي الإلكتروني التجريبية الحديثة. الفرقة الذي اجتمع أعضاؤه لأول مرة عام 2008، تتألف حالياً من عضوين هما “بير ويتنس” و“تولمان”، وتشكل جزءاً من جيل جديد من الفنانين المفعمين بالطاقة ممن يحدثون تأثيراً ثقافياً واجتماعياً في كندا إلى جانب حركة متجددة تناضل من أجل حقوق السكان الأصليين وتُعرف باسم “آيدل نو مور”.

“لقد كان من السهل الرقص بشدة، حيث كانت هذه الموسيقى الإلكترونية بأفضل حالاتها: صاخبة، مرحة، ومفعمة بالحياة. ولم تعتمد النقلات الموسيقية على الأصوات الرقمية، بل جاءت بدلاً من ذلك من خلال العينات الصوتية للطبول، في توليفة تجمع الحاضر والماضي سويةً لتحرك الأقدام والعقول في آن معاً.” – سي تي في فانكوفر