مركز الفنون

مهرجان برزخ | العرض الأول في دولة الإمارات

داخا براخا/ حمى الضنك/ ريد بارات

موسيقى

الجمعة 17 فبراير، 7:30 مساءً

حدث سابق

احتفال موسيقي رائع طيلة عطلة نهاية الأسبوع تجمع أصواتاً موسيقية متميزة ذات أصول متنوعة ما بين الموسيقى الحديثة والتقليدية والموسيقى العالمية.

تخلق الفرقة الأوكرانية المتميزة “داخا براخا” عبر أسلوبها الشهير باسم “الفوضى العرقية” عوالم صوتية جديدة للأغاني التقليدية، معيدةَ إحياء التراث الأوكراني بأصداء معاصرة. تُظهر الفرقة من خلال الجمع بين الموسيقى الطلائعية الحضرية والثقافة الأوكرانية الريفية، ضراوة وعاطفة بعض أنواع فنون الفولكلور الرائعة القادمة من أوروبا الشرقية. تتنوع موسيقاهم ما بين الإيقاعات الموسيقية الحميمية والثورية، وهي غارفة في أعماق الأصول والايقاعات الموسيقية المعاصرة، وملهمة “التحرر الثقافي والفني”. يصاحب الفرقة في أدائها الغنائي المتميز والقوي ألات موسيقية تقليدية هندية وعربية وأفريقية وروسية استرالية مما يخلق نغمة عالمية متأصلة في الثقافة الأوكرانية، تقدمها الفرقة ضمن مشهد مسرحي تعبيري رائع.
“أفضل فرقة فنية جديدة: لقد أتت فرقة داخا براخا الى مهرجان بونارو وهي فرقة مغمورة لكنها نجحت بشكل رائع في النهاية من جمع حشود من المعجبين خلال عروض عطلة نهاية الأسبوع”. – (أفضل ما شاهدناه في “بونارو” 2014)، رولينغ ستون

“لقد كانت موسيقاهم من قبل تشكل خليطاً من من الروك الكمبودي وإيندي روك، بينما هي اليوم تقدم الخليطين معاً بشكل رائع”. من المعروف عن فرقة (حمى الضنك) عزفهم لمزيج من موسيقى البوب الكمبودي لفترة الستينات وموسيقى الروك “السايكيديلك” وموسيقى الكاراج الالكترونية الراقصة، أما الآن فقد قاموا بتوسيع نطاق موسيقاهم لتشمل راب الخمير والايقاعات اللاتينية، وقرع الطبول الأفريقي، وغيرها. قامت الفرقة بتقديم عروضها أمام الآلاف من المعجبين في مهرجانات موسيقية مثل عالمية مثل، “ووماد”؛ “غلوبال فيست”؛ “وويمكس”؛ “غلاستنبري”؛ “ترانسميوزيكالس”؛ و“روسكيلد”. كما ظهرت أغاني فرقة (حمى الضنك) في أفلام مثل “مدينة الأشباح”؛ “زهور مكسورة” للمخرج جيم جارميش؛ وفيلم “ذا هانغ أوفر 2”؛ مسلسل شبكة شوتايم “ووييدس”؛ و مسلسل شبكة إيتش بي أو “ترو بلاد” (حيث تم تسمية حلقة كاملة من حلقات المسلسل باسم أغنية من أغاني الفرقة). يتكون أعضاء الفرقة من، المغنية الكمبودية تشام نيمل، وزاك هولتزمان (عازف غيتار ومغني مصاحب)، وإيثان هولتزمان (عازف كيبورد)، وسينن وليامز (عازف غيتار البيس)، وبول سميث (قارع طبول) وديفيد راليك (عازف أبواق).

استطاعت فرقة “ريد بارات” المنحدرة من بروكلن، التي أطلقت عليها الإذاعة الوطنية العامة الأمريكية )إن بي آر( وصف “أفضل فرقة حفلات موسيقية منذ سنين”، استقطاب الثناء في جميع أنحاء العالم لما تقدمه من عروض مميزة تمزج بحسٍ فني عالي بين موسيقى “بانغرا” من البنجاب في الشمال الهندي وعناصر من موسيقى “غو-غو” والروك والجاز. وبرؤية مُبتكرة من قارع طبل “الدهول” صاني جاين، تنبض موسيقى فرقة “ريد بارات” بروح الفرح المفعم بالنشاط الذي يؤججه ثلاث من صناع الإيقاع المحترفين بمصاحبة أبواق وغيتار صاخب. يُقدم العرض بالتعاون مع السفارة الأمريكية في أبوظبي

“إنه من الصعب أن لا نقع في شباك السحر الذي تنسجه فرقة “داخا براخا” التي تأسست من قبل ممثلين مسرحيين يمتلكون حضوراً مسرحياً مذهلاً ويقدمون أداءاً فنياً مبهراً عبر توزيع موسيقي رائع. فهذه الفرقة تمزج بين جميع الأنواع الموسيقية من بانك بوب إلى الأغاني الأوكرانية التقليدية بأسلوب غير متكلف وجذاب وذو ايقاعات عادة ما تكون متواجدة في موسيقى منطقة البلقان. ولكن ما يفوق كل الوصف هي العروض الحية التي تقدمها هذه الفرقة المتميزة للجمهور”. – إذاعة ناشونال بابليك

“بلا شك ستجذبكم موسيقى وايقاعات فرقة (حمى الضنك) وتستقطب اهتمامكم بفضل جمالياتها الموسيقية المتميزة التي تخلق عالم لا يقاوم يملئه الصوت السلس للمغنية المبدعة نيمل. إن موسيقى فرقة (حمى الضنك) هي أكثر من مجرد متعة، بل هي ابداع له سطوته الخاصة”. – بانينغ إير، إذاعة ناشونال بابليك