“أجواء” هو معرض فني علمي مميز يقام بالتزامن مع فعاليات مهرجان أبوظبي للأفلام العلمية “إيماجن سيانس” في مركز الفنون ورواق الفن في جامعة نيويورك أبوظبي. ويضم المعرض مجموعة رائعة من الأعمال لفنانين عالميين تتماشى مع الجانب العلمي للمهرجان، لتقدم للجمهور مزيجاً مبدعاً وفريداً من الفن والعلم، وتجيب على عدة تساؤلات متصلة بفهم ما يحيط بنا. ويسلط المعرض الضوء على جوانب فنية مختلفة، ويُبرز كيفية تفاعلها مع المواضيع العلمية المطروحة، كما يقدم لعشاق الفنون والعلوم، جمالية المعلومة العلمية في إطار فني بديع قادر على عكس روعة الفنون واكتشاف عمق المعاني العلمية.
مبادرات المهرجان:
“المَشاهد: بيانات تحاكي الأفلام”
هي مشاهد بصرية قصيرة متسلسلة مستمدة من مكتبة “إيماجن سيانس فيلمز”، تستعرض بيانات البحوث العلمية المقدمة من الجامعات المحلية، والتجارب العلمية الموثقة ليتم عرضها على شكل مقاطع فيديو مختصرة، لتمكين الجمهور من تصور جوانب الأبحاث العلمية عبر هذه العروض المرئية.
نبذة عن الفنانين:
كوينترون
قدم كوينترون، الفنان الموسيقي التجريبي المبدع، نوعاً فريداً من الموسيقى يشمل الضوضاء، وتحليل الأصوات، وموسيقى الروك الراقصة في مدينة “نيو أورليانز” الأمريكية على مدى 20 عامًا، حيث قدم العديد من أعماله بالتعاون مع الفنانة ومحركة العرائس باناسيا ثرياك، المعروفة أيضًا باسم “ميس بوسي كات”. في عام 1990 ساعد في تعزيز إحياء فن الموالفة التناظرية الموسيقية من خلال آلة حصلت على براء اختراع تسمى “درام بودي”، وهي آلة الدرام التناظرية التي يتم تفعيلها بالضوء والتي تخرج أنماطاً ايقاعية متنوعة. ينصب تركيز كوينترون حالياً على استخدام آلة “ويزر وارلوك”، التي تحلل الأصوات المحيطة في الطبيعة من عوامل المناخ وتترجمها إلى أصوات موسيقية رائعة، وإدارة موقع إلكتروني متخصص في بث الموسيقى المستمدة من الجو يسمى “ويزر فور زي بلايند”. كما شكلت آلة “ويزر وارلوك” لكوينترون، فريقاً موسيقياً لإحياء الحفلات مكون من عدة موسيقيين يرتجلون الموسيقى أثناء شروق الشمس أو غروبها بأصوات مدعومة بأنغام موسيقية من تلك الآلة. شملت قائمة أبرز الفنانين المتعاونين مؤخراً مع كوينترون كلاً من، ستيف شيلي، وشون أونو لينون، وجاري رونج، وميس بوسي كات، وآرون هيل (من فريق آي هيت جود)، ونيلس كلاين، ورات باستارد، والمنسق الموسيقي ليزبارم، والعديد من أعضاء فريق سن را أركيسترا. مازال كوينترون يقيم ويواصل عمله انطلاقاً من مدينة “نيو أورليانز” بولاية لويزيانا الأمريكية، كما يقدم جولات فنية، ودروس ومحاضرات متصلة بمجاله الفني المتفرد.
شركة “وينغ بيت”
تعد شركة “وينغ بيت” المحدودة، شركة تابعة لشركة “وايلد لايف” الاستشارية العالمية الواقع مقرها في المملكة المتحدة. تتخصص “وينغ بيت” في مجال الروبوتات الحيوية، وتصميم الهياكل المشابهة للحيوانات والقادرة على التفاعل مع الحيوانات. أنتجت الشركة أول نموذج تجاري لها تحت اسم “روبارا”، وهو طائرة يتم التحكم فيها عن بعد، وتشابه في شكلها وحركتها طائر الحبارى، الذي يمثل الطريدة المفضلة للصقارة، وهو من الطيور التي تعاني من ممارسات الصيد الجائر في العديد من المناطق. تم تصميم “روبارا” لتكون فريسة بديلة يمكن قنصها من طرف الصقور المحلقة عاليًا بدون أن تتسبب لها بأي جروح، وهي تتميز بدوران جناح بمقدار 1.4 متر ووزن يصل إلى كيلوجرام واحد فقط، بشكل يشابه في مقاييسه وأبعاده الجسمانية تكوين ذكور الحبارى البالغين. يمكن لطائرة “روبارا” التحليق لارتفاع حوالي 500 متر بما يتماشى مع حدود الرؤية البشرية، والغطس الجوي بسرعة تصل إلى 250 كم بالساعة. تحب الصقور صيد هذه الطائرة المشابهة لحد كبير لطائر الحبارى في التحليق والمناورات الجوية. تتيح طائرة “روبارا” الفرصة للجمهور أن يتابع للمرة الأولى الصقور وفرائسها تطير عاليًا بالسماء أمام أعينهم مباشرة، ما قد يسمح بتنظيم العديد من المناسبات والمسابقات المرتبطة بممارسة الصقارة، حيث تساهم “روبارا” في تشجيع الحفاظ على طائر الحبارى من ممارسات الصيد الغير منظم والجائر، كما تقدم للصقارين فرصة الاستمتاع بممارسة هوايتهم المفضلة في الصيد بالصقور.
ليا جيرود
ليا جيرود هي فنانة فرنسية، تتابع دراسات الدكتوراه في برنامج “العلوم والفن والتشكيل والبحث”، وتبحث في تصميم منتجات التصوير الذكية. بدأت دراساتها في “المدرسة الوطنية العليا للفن” في مدينة سيرجي بونتواز الفرنسية، ثم اتجهت بعد ذلك للتخصص في تصوير الفيديو بمواصلة دراستها في “المدرسة الوطنية العليا لفنون الديكور” لتحصل على درجة الدبلوم عام 2011. وخلال تلك الفترة، استفادت ليا من برنامج التبادل بجامعة “كوباك” بمونتريال لتكمل درجة الماجيستير في الفنون المرئية والإعلام. نشرت أعمالها التصويرية في إصدارات “تكستولز” (كتالوج سيتا سوز البيئة 2011)، ومن خلال الوكالة الفرنسية للتنمية في كومبود (سلسلة أمبيفالانسيز 2011). وقد عُرضت الصور التي التقطتها ومقاطع الفيديو التي أعدتها في العديد من الأماكن والفعاليات داخل وخارج فرنسا مثل، “جو دي بوم”، و“سان كاتر”، ومتحف “مارتا هيرفورد” في أليماج، و“جاليري سيديز” بمونتريال، ومعهد فرنسا “لباي باس”، و“آرتيه”، ومجلة “بولكا”. وتتساءل ليا في أعمالها الوثائقية عن علاقتنا بالصور وكيف يؤثر ذلك على طريقة بنائنا للواقع، ونجحت من خلال مشاريع “رييفس”، “جلاسس”، و“دولاراليا” في نقل الأداة الصورية إلى الموضوع الصوري، إذ تقترح تجربة الصورة كمادة وتسعى لعرض العلاقة بين البشر والصور وتطورها. منذ عام 2010 تركز ليا على تأثير التمثيلات الرقمية الحديثة، وتعمل على اكتشاف الروابط غير المكتشفة بين علم الأحياء والعالم الرقمي. وهي تسعى لتحليل وتخيل طرق جديدة لإنتاج صور تقوم على تلك الروابط. ولدى ليا أسلوب خاص مميز لإنشاء وإنتاج العلوم، ما يمنحها عدة فرص للتعاون مع فنانين آخرين ومختبرات علمية في باريس مثل، فريق “سي إي إ” بالمتحف الوطني للتاريخ الطبيعي “مشروع مخططات الطحالب”، ومختبر “كاستلر بروسيل” بالمدرسة الوطنية العليا عبر الفيلم الوثائقي “غير مرئي”، ومؤخرًا مختبرات الرنين من المواد المكثفة بباريس “كوليدج دي فرنسا”، ومعهد علم المعادن وفيزياء الوسائط المكثفة عبر مشروع “ستروماتوليتيس”.
موموكو سيتو
ولدت المخرجة موموكو سيتو في العاصمة اليابانية طوكيو عام 1980. بعد استكمال دراستها الثانوية في معهد “ليسيه طوكيو الفرنسي”، انتقلت إلى فرنسا لتتخصص في دراسة الفن في “الكلية العليا للفنون الجميلة” في مدينة مرسيليا، ثم واصلت دراستها في ستوديو “فريسنوي” الوطني للفن المعاصر. وخلال عملها كمدير للأفلام في “المركز الوطني للبحث العلمي”، أخرجت سيتو عدة أفلام تجريبية عبر مزج مجموعة من الأساليب السينمائية المميزة. كما تضمنت مسيرتها الفنية إخراج مجموعة من الأفلام القصيرة والوثائقية التي تم عرضها في عدة مهرجانات دولية، وحاز فيلمها الأخير “الكوكب ∑“على جائزة “أودي” للأفلام القصيرة خلال الدورة الـ 65 لمهرجان برلين السينمائي.
سام رايدجيواي
ولد ساموئيل رايدجيواي وتربى بالمملكة المتحدة، حيث نمى حبه للعلوم والإعلام وهو يشاهد الأفلام الوثائقية للتاريخ الطبيعي. لدى سام اهتمامات وخبرة واسعة بالتصوير، ومنذ وصوله لجامعة نيويورك أبوظبي أنتج مجموعة من الأفلام القصيرة. وهو يعمل حالياً على صناعة فيلم وثائقي حول “الصقارة” في دولة الإمارات، كما لديه اهتمام بحثي حول نوعية البكتيريا التي تتواجد في القناة الهضمية للصقور. يطمح سام لبناء مسيرة مهنية حول التواصل العلمي، وأن يتمكن من السفر حول العالم.
لاريسا سانسور وسورين لند
ولدت لاريسا سانسور في عام 1973 في مدينة القدس الشرقية بفلسطين، ودرست الفنون الجميلة بلندن، ونيويورك وكوبنهاجن. يتميز عملها بالتداخل والانغماس مع الحوار السياسي، وتوظف الفيديو والتصوير الفوتوغرافي، والتراكيب الفنية، وأشكال الكتب، والإنترنت، حيث تتمحور أعمالها حول إظهار الشد والجذب بين الخيال والواقع. قدمت مجموعة من المعارض المنفردة مؤخراً مثل، معرض “الفن التركي” في فنلندا، و“المركز الفوتوغرافي” في كوبنهاجن، وجاليري “آن دي فيليبوا” بباريس، و“كالتر هوست” في ستوكهولم، و“لوري الشبيبي” في دبي، و“صابرينا عمراني” في مدريد، ومعرض “ديبو” بإسطنبول، و“بوسان” و“ليفربول”. عرضت أعمالها في أماكن عديدة مثل، “تات مودرن” في لندن، و“سنتر بومبيدو” في باريس، و“لووب” في سيول، و“الحواش” في القدس، ومتحف “الملكة صوفيا” في مدريد، ومركز “الفوتوغرافيا” في سيدني، و“كومر هاوس” في مانشستر، و“تاون هاوس” في القاهرة، ومركز “ماريا للفنون” في الشارقة، وغاليري “الربع الخالي” في دبي، ومهرجان “جوانجزو باينيل” الثالث في الصين، ومتحف “لويزيانا للفن المعاصر” في الدنمارك، و“بيت الثقافات العالمية” في برلين، و“موكا” في هيروشيما. وتقيم سانسور حاليًا وتعمل في لندن بالمملكة المتحدة.
أما سورين لند المولود في عام 1970، فهو كاتب ومؤلف دنماركي تتناول مؤلفاته كتب الأطفال والخيال الأدبي. ساعدته خلفيته حول الفلسفة في تقديم مؤلفات حول العقل، واللغة، والفهم، قبل التحول للكتابة الأدبية. له رواية واحدة منشورة، ومجموعتين للقصص القصيرة، وأربعة كتب للأطفال. يعد لند كذلك فنان تشكيلي، وكاتب نصوص أفلام قصيرة. وهو يعيش الآن ويعمل في مدينة لندن.
سيميكوندكتور
يتكون الثنائي البريطاني “سيميكوندكتور” من المخرجين روث جارمان وجو جيرهاردت. تكتشف طبيعة أعمال هذا الثنائي المبدع طبيعة المواد في عالمنا، وكيفية تجربتنا لها من منظور العلم والتكنولوجيا، مع طرح التساؤلات عن كيفية توسطها لتجاربنا مع الطبيعة. حصل أسلوبهم المميز الذي يجمع بين الصور المتحركة، والعناصر المركبة، والرسوم الرقمية المتحركة، وأعمال الصوت والنحت، على العديد من الجوائز ومنح الزمالة المرموقة مثل جائزة “سامسونج الفنون” للإعلام الجديد في عام 2012، وزمالة “سميثسونيان” لأبحاث الفنانين، وزمالة وكالة “ناسا” لعلوم الفضاء. تشمل قائمة معارضهم الحديثة كل من “ليت ذير بي لايت”، و“بيت الفنون الإلكترونية”، والعرض الفردي “بازل”، و“ووردز إن ذا ميكنج”، و“فاكت”، والعرض الفردي “ليفربول”، و“الأرض”، و“فن العالم المتغير”، ومعرض “الأكاديمية الملكية للفنون” في لندن، و“دافينشي: تشكيل المستقبل”، ومتحف “فنون العلوم” في سنغافورة، ومعرض “الظروف الميدانية”، ومعرض متحف “سان فرانسيسكو للفن الحديث”، والمهرجان الدولي للفيلم في روتردام، ومهرجان صندانس السينمائي. تم الكشف عن أول عمل نحتي لهم مفتوح للجمهور تحت اسم “كوزموس” في شهر أكتوبر من عام 2014 بتكليف من معرض “جيروود أوبن فوريست” للفنون البصرية.
يمكن الاطلاع على المزيد من المعلومات عن الثنائي “سيميكوندكتور” من خلال الموقع الإلكتروني:
www.semiconductorfilms.com
علي شيري
يعد علي شيري المولود في مدينة بيروت عام 1976، فنان تشكيلي، ومصمم يعمل في مجالات الفيديو، والتراكيب الفنية، وعروض الأداء، والوسائط المتعددة والطباعة. تخرج شيري من كلية تصميم الجرافيك في الجامعة الأمريكية في ببيروت عام 2000. حصل بالتوازي مع عمله بالتصميم، على درجة الماجيستر في تخصص فنون الأداء من معهد “داس آرت” للفنون في أمستردام عام 2005. ضمت قائمة معارضه خلال الفترة الماضية، صور “باد-باد”، وعرض منفرد بجاليري “إيمان فارس” في باريس عام 2012، و“معهد العالم العربي” في باريس عام 2012، و“إكسبوجر”، و“مركز بيروت للفن” عام 2011، و“البانوراما الجنوبية”، و“فيديو برازيل” في مدينة ساو باولو عام 2011، ومعرض “كونستهال” في فيينا عام 2011، و“على حافة الهاوية” وهو عرض فردي بجاليري “ريجارد سود” في مدينة ليون عام 2011. تم عرض أعماله بالعديد من الأماكن منها مركز “جورج بومبيدو” في باريس، ومؤسسة “ديلفينا” في لندن، ومهرجان “روتردام السينمائي الدولي”، ومعرض “أكسفورد للفنون الحديثة”، ومعرض” تات مودرن” في لندن، و“هوم ووركس” في بيروت، و“مركز الصور المعاصرة” في القاهرة، و“مهرجان باريس السينمائي”، و“مكان: مساحة فنية” في عمّان، و“أمولفيني” في بيرستول، و“راستر جاليري” في وارسو، وبينالي “كنست فيلم” في كولوجن، و“دارات الفنون” في عمّان، و“بينالي الإعلام والهندسة المعمارية” في النمسا.
رنا الجربوع
ولدت رنا الجربوع في المملكة العربية السعودية، وقامت منذ عام 2007 بالبحث والتوثيق في مجال الرسومات الجدارية “الجرافيتي” وفنون الشارع عبر 12 دولة عربية، وذلك بحثًا عن رواية مختلفة لهوية العرب ولكي تُظهر للعلن أصوات الصرخات الصامتة في المجتمع. نشرت مقالات في مطبوعات “أرابك جرافيتي”، و“جدران الحرية”، ولها كتابات متعددة حول “الجرافيتي” والمشاهد الثقافية الخفية، والتحول الحضري في العديد من المواقع بالإنترنت. ترأست فريق اصدار ملحق خاص بعنوان “شوارعنا” لصحيفة “الأخبار” لعدد السنة الجديدة 2012، لتسليط الضوء على رسومات “الجرافيتي” المعبرة عن الربيع العربي في 2011. شاركت في العديد من المؤتمرات الإقليمية والعالمية المعنية بالفنون والثقافة، ومجموعة من المعارض والفعاليات كان آخرها في مدينتي سانتا كروز الأمريكية، ومرسيليا الفرنسية. حصلت في يونيو 2015 على درجة الماجستير في التوثيق المجتمعي من جامعة “كاليفورنيا سانتا كروز للأفلام والإعلام الرقمي”. يستعرض مشروعها الحالي “ألف جدار وجدار” المسيرة الانتقالية للمنطقة، كما يهدف إلى إعادة تعريف العالم العربي عبر عدسات مختلفة، من خلال جدرانه.
توبي سميث
يعيش توبي سميث البالغ من العمر 33 عاماً، في مدينة كمبريدج البريطانية، ويعمل ضمن مشاريع على مستوى العالم تهتم بالمناظر الطبيعية، والبيئة، وتتصل بالقضايا الصناعية والعلمية. حصل توبي على درجة الماجيستير في “التصوير الحديث” من “كلية لندن للاتصالات” عام 2008، وذلك بعد أن عمل لمدة عامين عبر أفريقيا للحصول على درجة البكالوريوس في العلوم البيئية. ينصب تركيز توبي في الوقت الحالي على مشاريع التصوير والبحث الكبيرة لصالح المطبوعات التحريرية، والمعارض، والمجالات المرتبطة بالاتصالات ومناصرة قضايا مختلفة. وهو مصور متعاون مع وكالة “جيتي” العالمية للصور الإخبارية، وفنان مقيم في معهد “الحفظ” التابع لجامعة كمبريدج.
18 فبراير، الساعة 5:00 مساءً، المتحدث: توبي سميث، عنوان الجلسة: “قبل الصورة”.
19 فبراير، الساعة 1:00 ظهراً، المتحدث: وينغ بيت (جو أوليفر)، عنوان الجلسة: “فن الروبوتات”.
19 فبراير، الساعة 5:00 مساءً، المتحدثة: موموكو، عنوان الجلسة: “صناعة فيلم الكوكب: دمج تقنيات التصوير الزمني، والتصوير الماكرو، وتقنية الحركة البطيئة”.
20 فبراير، الساعة 1:00 ظهراً، المتحدثة: ليا، عنوان الجلسة: “رسوم الطحالب البيانية والأدوات”.
20 فبراير، الساعة 5:00 مساءً، المتحدث: الثنائي سيميكوندكتور، عنوان الجلسة: “ضوضاء رائعة”.
تعقد جميع جلسات النقاش في “قاعة المشاريع” داخل مركز الفنون في جامعة نيويورك أبوظبي.
يعد “مختبر الأفلام الطلابي” جزءً من “إيماجن سيانس فيلمز” ويسعى لتحفيز الطلبة على الإبداع وغرس الحس العلمي في نفوسهم عبر صناعة الأفلام. وسيقدم المعرض للجهور مجموعة من الأعمال الطلابية المتميزة التي تتناول موضوع “الهواء من فوقنا، الهواء من داخلنا”، حيث حظي الطلبة عبر هذه المبادرة بدورات تعليمية حول أساسيات صناعة الأفلام، كما حصلوا على مهلة زمنية كافية على مدى عدة أسابيع لاستكمال تصوير أفلامهم، تبعها تقديم دورة تدريبية في معالجة وتحرير الأفلام، وذلك لتمكين الطلبة من تجهيز مقطع فيديو قصير يتراوح طوله بين دقيقتين إلى ثلاث دقائق، ليتم عرضه للجمهور ضمن معرض “أجواء” المصاحب لفعاليات المهرجان هذا العام.