تدرس الهويات المنسوجة كيف نكيف أو تتلاءم مع بيئتنا المباشرة، ونتساءل كيف يؤثر نمط الحياة العابر في دولة الإمارات العربية المتحدة على استدامة العلاقات المتبادلة.
الفنانين جيف سكوفيلد وستيفاني نيفيل استكشاف السرد ذاتية مع البيئة بالاشتراك مع المجتمع، حيث يقود الفرد من خلال مغامرة نحو الهوية الذاتية. من خلال النسيج معا المواد الطبيعية وجدت الأشياء، والفنانين بناء الروايات البصرية من خلال عملية اللمس من جمع وتجميع، وبالتالي إعطاء معنى جديدا للمواد.
يستكشف المعرض الترابط الذي يربطنا في سياق العبور والتدفق، الذي يحدد تجاربنا المشتركة في دولة الإمارات العربية المتحدة، مع الحفاظ على الهوية الشخصية للفرد. ويشبه هذا البناء إلى جوهر النسيج – الاعوجاج وحمة من المواضيع الفردية جنبا إلى جنب لتعزيز وتوحيد، في الوقت الذي توفر أيضا قابلية والتكيف. وإدراكا منها للزمن الزمني للحياة في دولة الإمارات العربية المتحدة مع التغيرات الشخصية والتجارية والصناعية المستمرة، تحاول الهوية المنسوجة التعبير عن حالة الإنسان من خلال البحث البصري والاستكشاف الفني.